الزعيم الدرزي اللبناني وليد جنبلاط يقول :

لا يوجد خطر على الدروز في سورية، الخطر على الدروز في سورية يأتي من إسرائيل التي تريد أن تجعل منهم قومية، أو فئة، تستخدم ضد غالبية الشعب السوري، أي ضد السنة.

تحويل الدروز في سورية إلى قومية مستقلة أو فئة، يجعلهم أداة لإسرائيل، كما هو حال الدروز في فلسطين المحتلة (إسرائيل)، هذا يهدد الدروز، يجعلهم بمواجهة السنة في كل المنطقة.

إسرائيل تريد جعل موفق طريف (الزعيم الديني لدروز إسرائيل) ممثلاً لدروز المنطقة كلها، وحكمت الهجري متأثر جداً بدور موفق طريف وبمحيطه. حكمت الهجري يذهب إلى مغامرة انتحارية. لا يمكن للدروز أن يحملوا راية تقسيم سورية. سنصل لمرحلة فرز (فرقة) بين الدروز في سورية. الدروز ليسوا بحاجة لحماية إسرائيل